jeddah

ارفع رأسك أنت .......!!!  

2008/05/28


ارفع رأسك أنت مسلم ..
وضَعِ الجاهلية والعصبية تحت قدميك .. فهي منتنة

أنت أخي المسلم أختي المسلمة ..

أنت ... إنسان شامخ عزيز ... متواضع ...

أعزك الله بماذا ؟

بشكلك ؟ بهيئتك ؟ بقبيلتك ؟ بحسبك ؟ بمالك ؟ بجاهك ؟ بسلطانك ؟

كلا لالالالالالالالالالالالالالالالالا

أعزك الله بالإسلام الذي تحمله بين جنبيك ..

بالإسلام الذي تنتمي إليه ...دع عند ما تسمع عن حال المسلمين الآن !!

وتعال معي لنتجول وندخل المسجد لنعبد الله ...لماذا أنت عزيز ؟؟؟

سؤال غريب أليس كذلك ؟؟

ستقول لأنك مسلم .. بإجابة تلقائية وبدون تفكير ..نحن الآن نريدها بتفكير

( لماذا أنا عزيز لأني مسلم ؟؟؟ ) ستعرف .. ولكن حين تتجول معي في هذه العبادة ..

لا تخف ... التفكير سهل ... خطوة وخطوة وبكل بساطة ...تعال معي لندخل المسجد سوياً ....

ألق نظرة ..!! ماذا تشاهد ؟؟؟ مسلمون من كل البلاد ( العرب والعجم ) متجهون للصف الأول ومتجهون للمسجد ...

هيا لندخل معهم في الصلاة ..حين تشرع في دخول المسجد لصلاة الجماعة هل ستقول :

أريد أن أصلي بجوار ( ابن البلد ) أشرف لي !!! ولن أصلي بجوار الأعاجم والخدم ، فأنا من المرتبة الأعلى !!!

هل تستطيع حتى أن تفكر بهذا التفكير ؟؟؟ كلا .. لماذا ؟؟ لأن الله أعزك بالإسلام ..

ولو افترضنا جدلاً بأن أحداً فكّر بهذا التفكير ( احتقار الآخرين من غير جنسه )

فإنك ستجزم بأنه ذليل ( أو مخطئ إن كان جاهلاً ) لأنه تكبر على من أعزهم الله بالإسلام من إخوانه ...

أليس كذلك ؟ ستدخل المسجد وتصلي بجوار أي أحد كان

( بالطبع تحاول أن تصلي بجوار النظيف ذو الرائحة الطيبة )

ولكن قد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن !!! ( وإسلام حثنا على النظافة والتطيب وحرم علينا الخبائث – ومنها التدخين )

( فالإسلام نهانا أن نقرب المسجد برائحة منتنة من تدخين أو شيشة أو ثوم أو بصل )

ثم تقف بين يدي الله رافعاً يديك ، وتضعها على صدرك قائلاً ( الله أكبر ) في ذل وانكسار ....

تفكر الآن في وقوفك هذا .... هل تستطيع أن تقف بين يدي ملك بهذه الطريقة !!!

لو كنت عزيزاً ستقول : لا وألف لا .

هل دمعت عينيك الآن وأنت تتابع معي ...تابع ..

جاء وقت الركوع : يا الله !!! ستنحني .... لمن ؟؟؟ ستزداد ذلاً .. ؟؟ لمن ....؟؟

لله العزيز الذي أعزك بانكسارك بين يديه !!

يا الله ... لم ننته بعد ... جاء وقت السجود !!!
سجود .. يعني وضع أشرف مكان تفخر به وتشمخ به وتعتز به !!
إنه أنفك الذي استمد اسمه من الأنفة ( والكبرياء ) تضعه على الأرض ! !
التي تمشي عليها وتدوس عليها !!! أي ذل بعد هذا الذل ؟؟؟ ولكنه ذل لله تستمد منه العزة والكرامة

وأسألك سؤالاً وأنت مسلم .... هل تستطيع أن تسجد لأحد من البشر ؟؟؟ أجبني !!!

لقد سمعت الإجابة ...لا ... بأعلى صوتك .. وبأنفة وكبرياء ...لماذا قلتها بأعلى صوتك .. وبأنفة وكبرياء ...

لأنك مسلم والله أعزك بألا تذل إلا له ... الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر .. أنت تسجد لله الواحد القهار .. العزيز الغفار ..
إنها الصلاة التي نصليها فهل تفكرنا في حركاتها ؟؟؟ ( لتخشع قلوبنا فتخشع جوارحنا ....)

هيا أخي .. هيا أختي ...

هل عرفت كيف أنت عزيز عند الله وعند الناس ....

والله لو تفكر المسلمون فقط بهذه العزة التي يستمدونها من الصلاة لما تجرأ أعداء الإسلام عليهم ... ولوقفوا إكباراً لهم ..

ولكنهم – مع الأسف – ركنوا إلى القوميات والعصبيات ...

فأذلهم الله ( كما نرى حال المسلمين الآن )

يقول عمر بن الخطاب قولة شهيرة ( نعتز بها ) :نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )

والله ... صدق عمر ( رضي الله عنه ) ونحن نتجرع الكأس ( ..... )

بسبب تغيير انتمائنا وتنادي المسلمة في غزة ( واااااااااا إسلاماه )

ثم تمووووووووت في حضن ابنها ... ولا منجد لها ، ولا من يجيبها !!


( سامحوني .. فقد تقاطر دمع عينيّ على سطح المكتب ) .. وأمسحه الآن ... نريد الحل الآن !!!
لا نريد تخذيلاً وبكاءً على الأطلال ؟؟ يا من تقرأ هذه السطور ....
غيّر نظرتك عن إخوانك المسلمين .... الآن ... كل واحد من المسلمين ... هو أخي ... نعم أخي وبقوة بقوة ماذا ؟
بقوة الإسلام الذي آخى بيننا أنا عزيز بخالقي .. عزيز بنبيّ ..عزيز بإسلامي ... عزيز بإيماني ...
وإذا كنت تعاني من عدم الخشوع في الصلاة فاضغط على الرابطوادخل الصفحة
لتسمع التقنيات الرائعة التي تعينك على الخشوع في الصلاة
أخي المسلم ... أختي المسلمة : لا تقف عندك هذه المقالة ...
بل انشرها في كل منتدى وصحيفة ومجلة وجريدة نعم أنا كتبتها ....
وأسمح لك بنشرها باسمك أيضاَ فأنت أخي المسلم .. وأختي المسلمة .. حقوقها مفتوحة ... فقط .. انشر ولك الأجر والمثوبة ...
بقلم أخيكم في الإسلام د. منتصر هيثم الرغبان ويبقى الموضوع عالياً عزيزاً لأنه يحمل عزة المسلم ويبقى مثبتاً ..
ويذكر بعزتك كمسلم في الدنيا والآخرة
............................................
:
:

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


المحطه الثالثة  

2008/05/09


ماأصاب الأمه من غلاء وبلاء

أن يهوديا قدم زمن النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثين حمل شعير و بر , فسعر مداً بمد النبي صلى الله عليه وسلم بدرهم , وليس في الناس يومئذ طعام غيره , و كان قد أصاب الناس قبل ذلك جوع لا يجدون فيه طعاماً فأتى النبي صلى الله عليه وسلم الناس يشكون غلاء السعر , فصعد المنبر , فحمد الله تعالى و أثنى عليه , فقال : ( لألقين الله من قبل أن أعطي أحداً من مال أحد من غير طيب نفس , إنما البيع عن تراض , ولكن في بيوعكم خصالاً أذكرها لكم : لا تضاغنوا , ولا تحاسدوا , ولا تناجشوا , ولا يسوم الرجل على سوم أخيه , ولا يبيعن حاضر لباد والبيع عن تراض , فكونوا عباد الله إخواناً ) .
لماذا نتعجب من موجة الغلاء السائده فى وقتنا الحاضر .. وقد الم بالأمه ما الم بها من انحلال اخلاقي وعم الفساد من كل حدب وصوب !!

لماذا نتعجب وقد كثرت الفحشاء والحسد والبغضاء وقلة الغيره على العرض والشرف !!

لماذا نتعجب وقد كثرت القنوات الإباحية ( والأدهى والأمر انها لـــ ممولين عرب مسلمين )!!
:
:
همسه أخيره

قال صلى الله علية وسلم : ( يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر )

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


المحطة الثانية  

2008/05/08


شباب البوكسر (الكووووول ) تربية الخادمات ..
مازلنا نعاني من المناظر المقززه والمشوهه للجيل الصاعد جيل المسقبل حامل راية الإسلام فى زمن تسيطر عليه الافكار الغربيه والتقليد الاعمى لكل جديد وإن كان لايتماشى مع عقائدنا ومعتقداتنا .. يقولون ان موضة البوكسر كانت من شباب الهبيز بامريكا واوربا لأغراء الشباب لممارسة الشذوذ الجنسي ( يعنى قضية عرض وطلب ) والمصيبه الكبرى ان الشاب يمشي وهو مبديا مؤخرته بكل ثقه واعتزاز وغرور .. فى احدى المرات شاهدت شابان يتحاوران احدهم يقول لصاحبه ( شوف هذا البنطلون ماما اليوم اشترتلى هو من المحل الفلانى بالسعر الفلانىبس مره خطير شوف كيف قصته .. واحلى مافيه انه طايح !!! وكل الوان البوكسرتمشي معاه !!!) الثاني يجاوب ( والله مره حلو يجنن اليوم اقول لماما تجيبلى واحد زيه ) !!
لماذا كل هذا الإنحراف الفكرى لدى الشباب ؟؟ ومن المسئول عنه ؟؟
ماهو دور الأم والأب ؟؟
مامعنى ان يقضى الطالب ربع عمره الافتراضي داخل المدارس والجامعات ويتخرج بدون المستوى الادنى دينيا واخلاقيا ؟؟
همسه لكل أب وأم ومعلم
قال صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته .الإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته ، والرجل راعٍ في أهله وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ، والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته ).
ياأيها الأباء والأمهات أبنائكم وبناتكم أمانه لاتدعونها بيد الخدم لايمكن ان تكون هذه الفئه من الشباب نشأت وترعرت على أيدى أمهاتهم (المدرسة ) ورعاية ابائهم (القدوه ) ..

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


المحطة الأولى  

2008/05/07


ان كنت قويا فا الله اقوى

لفتنى فى الأونه الأخيره أن الكثير من الملاك وأصحاب العمائر يشترطون على المستأجر ان يكون من غيرالجنسية السعوديه !! (يعنى بالبلدى يأجروا اى احد إلا السعودي ) او ان يحضرلهم تعريف من العمل بالراتب وانه موظف !! ( كأن المواطن البسيط والمتسبب و المتقاعد ماعنده زمه ولا مصداقيه ) مع العلم ان المالك يأخذ الايجار مقدم .. وكل هذا بعد ان تقلصت أحجام الشقق الى مساحات لاتكفى حتى لزوج وزوجته فى بدايه المشوار فما بالكم اذا كانت أسرة كبيرة و لديهم اطفال ؟؟


( على قول احدى المقربات نستأجر شقه للعفش واخرى للسكن ) !!


شر البلية مايضحك

وعجبـــــــــــــــــــــــــــى

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


الشعر والموهبة الشعرية ..  

2008/05/04



بإمكان الكثير كتابة الشعر ولكن هل الكل لدية الموهبة الشعرية ..؟؟ قد نقرأ الكثير من الشعر والقصائد الشعرية ونستمع له هنا وهناك ونجده من ناحية قواعد الشعر .. شعرا ولكن القليل منها يثير كوامن النفس ويشدنا بلهفه لتكملة القراءة حتى النهاية .. لذلك ان تكتب شعرا شيء وان تكون شاعرا شيء آخر .. فاالشعر الحق هو ما يجعل القارئ او المستمع يبحر مع الشاعر في كل حرف وبيت من الشعر بكل احاسيسة ومشاعرة ..

قالوا في الشعر :
ولأني شاعر أنا أعبر عما أؤمن به , وأناضل ضد كل ما أعارض , بالشعر. جون جوردن

***

الشعر هو ذلك الفن الذي ينتقي رموز الفكرة ويرتبها في أسلوب ليثير الخيال بقوة وابتهاج . ويليام.س.بريانت

***

على الشعر أن يكون مفاجئاً ليس بوحدانية بل بإفراطٍ كافٍ .. يجب أن يصدم القارئ كتعبيرٍ عن أفكاره الخاصة الراقية,ويظهر تقريبًا في صورة ذكرى . جون كيتس

***
حين أشعر وكأنني مشدودة من أخمص رأسي,أعرف أن هذا هو الشعر . إيميلي ديكنسون

***
تتطلَّب القصيدة شيئين : أحدهما أن تكون كياناً شفوياً متقن الخَلق يضفي الشرف على اللغة التي كُتِب بها.عليها أيضاً أن تقول شيئاً ذا مغزى يتعلَّق بحقيقة مألوفة بالنسبة لنا لكننا نراها بمنظور آخر.يقول الشاعر أشياءً ما قيلت من قبل,لكنه ما إن ينطق بها حتى يشعر القراء بأنها وافقت شيئاً ما في نفوسهم . دبليو.إتش.أودن

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


إجعلي بصماتك بحياته >> أقرأ المــزيد..  

2008/05/02



أعطى الله المرأة سحر بالإحساس ربما لا يفقهه زوجها وأيضا ربما لا تفقهه هي وقد تمر سنوات دون الشعور به وقد يمضي العمر دون أن تدركه . و لكي تدرك حقيقة وجود ذلك السحر وعمق الشعور به تراه بالطفل عندما يحب أن يرتمي الطفل بحضن فتجده يرتمي بين أحضان أمه وتجدي الرجل تلقائيا بفطرتة يرتمى بحضن زوجته دائما فهناك سحر وحنان أنثوي طاغي عليك . ولكن يحتاج إلى حس الإيصال وفنه فقد يكون هناك تراكمات بينك وبين زوجك أو مشاحنات أو حواجز منعت من إيصال هذا الحس بعكس الطفل الذي لا يعي منك سوى الحب المفطور عليه .. بالرغم من أن كلاهما بقلب طفل..فلا تحرمي زوجك من هذه الكتلة من الحنان وإن كان لا يريد ذلك..!! دعيه يفتقد هذا الحس ويشتاق له بعد أن تجعليه يعتاد عليه ستسأليني كيف؟؟

AddThis Social Bookmark Button

Email this post


 

Design by Amanda @ Blogger Buster